تشعر أغلب السيدات، "وَلِدُونْ" سبب، بالكثير من العوارض الخاصة التي تجعل الزوج والمحاطين بها يلاحظن الأمر وبشكل واضح كما ينفرون منها.
وسبب هذه الأفعال أن المرأة لا تشعر بالسعادة، إنما هي محبطة. ومن أهم الدلائل على أن المرأة تفتقد الراحة النفسية هي:
الشعور بالحزن في الأفراح والحفلات والمواقف المفرحة.
التأثّر عاطفيًا بأبسط الكلمات، والبكاء عند سماع أخبار محزنة وأغاني عاطفيّة.
مساندة ومكافحة لأجل أي شخص غير منصف في الحياة والتضحية لإسعاد الآخر.
تذكّر الأحزان مرّات عدّة ومتكرّرة وفي أيّ فرصة تمرّ. وغالباً ما تنسى أحداثاً محزنة وكئيبة.
السيدة الحزينة هي التي تبالغ في حزنها وكأنها الوحيدة التي تحمل الهموم.
ولأن السيدات هن من يحملن الجزئ الأكبر من هموم الأبناء والأزواج والمنزل
وعلاقتها بأسرتها تشكل لهن الكابوس المزعج.
الإيمان بالله وحده وكثرة الإستغفار والذكر والصبر على متاعب الحياه كفيلان بتجنبها تلك العقبات.